من طرف دايم السمو الأربعاء أكتوبر 15, 2008 5:40 pmهو ضيف هام لدرجة الفزع ... بعد لقائه ... ستعرف مصيرك ومستقبلك ...
هو ضيف سيحل بنا حتماً .. شئنا أم أبينا ...
فهل علمته ؟!...
إنه الموت ...
هادم اللذات ومفرق الجماعات ...
جميعنا يعلم أنه ضيف يأتى بغتة من غير ميعاد مسبق...
ليتنا نعرف له سناً ..
ليتنا نعرف له بوادر أو علامات ...
لكنه ينزل فجأة ...
ولو طرحنا سؤالاً ...
كيف وأين تحب أو تتمنى أن تَلقى ملك الموت ؟؟؟
قد يجيب البعض ... أتمنى أن يأتينى الموت وأنا مصلى ... وأنا ساجد ..
وقد تكون الإجابة ... أتمنى أن يأتينى الموت وأن أقرأ القرآن ...
وقد يجيب آخرين ... ليته يكون فى الحرم النبوى أو المكى ...
وقد تتعدد الإجابات ... لكن ما سيكون عليه الإجماع ... أن الجميع يتمنى أن يأتيه الموت وهو على طاعة أو فى خير ...
ولكن ...
هل سعينا لتطبيق تلك الأمانى لوقائع وحقائق ... أم أننا ممن يتمنى على الله الأمانى ... وأمانينا فى واد ... وواقعنا فى واد آخر ؟؟؟
تعالوا بنا نلقى نظرة سريعة على يوميات كثيرين ممن يتمنون الموت على طاعة ... كيف يمضون يومهم ...
سنجد يومنا ما بين ...
أعمال وتجارة ... قد تضيع معها الفرائض
جلسات ولقاءات بين العائلة أو الأصدقاء ... يكثر فيها اللغو والعبث والغيبة والنميمة
ساعات طويلة أمام الفضائيات ما بين كليبات أو أفلام ومسلسلات
ساعات طويلة أمام مواقع الإنترنت غثها وسمينها
أخى .. أختى .. هل أمنتم ألا يأتيكم الموت وأنتم على معصية أو لنقل وأنتم فى غفلة ؟؟؟
تعالوا بنا لنراجع أنفسنا ..
لنراجع حالى وحالك وحال من حولنا ...
لن نقول هذا حلال .. وهذا حرام ..
لكن نقول ...
من فضلك ..
قبل أن تخرج إلى أى مكان أو تخطو أى خطوة ...
فقط فكر ... وأجب عن هذا السؤال ...
هل تحب أن يأتيك الموت فى هذا المكان الذى تنوى الذهاب إليه ..؟
هل تحب أن يبغتك الموت على هذا الحال الذى أنت عليه ..؟
إن كانت إجابتك
’’ لسة بدرى .. بعدين نفكر فى الموضوع دة ’’
فأسألك ..
هل أخذت عهد من ملك الموت ألا يأتيك إلا وأنت مستعد له ...؟
أتركك مع هذا السؤال .. لتفكر وحدك فى الإجابة ..
مع التأكيد علي أن ..
علي أن الموت بالنسبة لكل مسلم ملتزم بالطريق القويم يمثل مرحلة من مراحل الحياة لا يجزع منها ولا يطمئن لها .. لكنه يعد لها العدة كما يفعل مع كل مراحل حياته الهامة ..
فهو - مثلاً - كطالب يبغي مستقبل أفضل يذاكر ويجتهد ومع ذلك لا يطمئن للامتحان مهما كان مجتهداً .. وفي نفس الوقت .. لا يجزع منه لدرجة الهلع .. لأنه يجتهد ويبذل قصاري جهده ..
وهو كموظف مثلاً .. يؤدي وظيفته بكل اجتهاد وأمانة .. لا يجزع ولا يهلع إن قيل له ’’تعالي قابل المدير’’ .. وحتي إن أصابه قلق أو توتر من تلك المقابلة .. أغراه اجتهاده ونشاطه علي الاطمئنان والثقة ..
وهكذا يكون استعداده للموت ..
لا يجزع ولا يهلع لمجرد ذكر اسم الموت .. وهل يجزع أحدنا أو يهلع إن كان راكباً في قطار .. ومن آن لآخر يتم تذكيره بالمحطة التي سينزل فيها؟؟..
إن الموت قادم لا محالة .. لكن مشكلتنا معه ... أننا لا ندري .. متي .. أو كيف ؟؟..!! .. لذا ..
فالاستعداد له يجب أن يكون علي قدم وساق .. والتذكير به لابد أن يكون دائم ..
فتيار الدنيا يجرفنا دوماً .. وصخبها ولهوها يغرنا حتماً ..
أما الموت فهو الحقيقة المنسية التي إن لم نُذَكَّر بها .. بُهتنا بها علي غرة ..
فجزي الله خيراً من ذكرنا بها .. وأعاننا الله علي حسن الاستعداد لاستقباله .. ورزقنا حسن الخاتمة .. اللهم آمين ..
هو ضيف سيحل بنا حتماً .. شئنا أم أبينا ...
فهل علمته ؟!...
إنه الموت ...
هادم اللذات ومفرق الجماعات ...
جميعنا يعلم أنه ضيف يأتى بغتة من غير ميعاد مسبق...
ليتنا نعرف له سناً ..
ليتنا نعرف له بوادر أو علامات ...
لكنه ينزل فجأة ...
ولو طرحنا سؤالاً ...
كيف وأين تحب أو تتمنى أن تَلقى ملك الموت ؟؟؟
قد يجيب البعض ... أتمنى أن يأتينى الموت وأنا مصلى ... وأنا ساجد ..
وقد تكون الإجابة ... أتمنى أن يأتينى الموت وأن أقرأ القرآن ...
وقد يجيب آخرين ... ليته يكون فى الحرم النبوى أو المكى ...
وقد تتعدد الإجابات ... لكن ما سيكون عليه الإجماع ... أن الجميع يتمنى أن يأتيه الموت وهو على طاعة أو فى خير ...
ولكن ...
هل سعينا لتطبيق تلك الأمانى لوقائع وحقائق ... أم أننا ممن يتمنى على الله الأمانى ... وأمانينا فى واد ... وواقعنا فى واد آخر ؟؟؟
تعالوا بنا نلقى نظرة سريعة على يوميات كثيرين ممن يتمنون الموت على طاعة ... كيف يمضون يومهم ...
سنجد يومنا ما بين ...
أعمال وتجارة ... قد تضيع معها الفرائض
جلسات ولقاءات بين العائلة أو الأصدقاء ... يكثر فيها اللغو والعبث والغيبة والنميمة
ساعات طويلة أمام الفضائيات ما بين كليبات أو أفلام ومسلسلات
ساعات طويلة أمام مواقع الإنترنت غثها وسمينها
أخى .. أختى .. هل أمنتم ألا يأتيكم الموت وأنتم على معصية أو لنقل وأنتم فى غفلة ؟؟؟
تعالوا بنا لنراجع أنفسنا ..
لنراجع حالى وحالك وحال من حولنا ...
لن نقول هذا حلال .. وهذا حرام ..
لكن نقول ...
من فضلك ..
قبل أن تخرج إلى أى مكان أو تخطو أى خطوة ...
فقط فكر ... وأجب عن هذا السؤال ...
هل تحب أن يأتيك الموت فى هذا المكان الذى تنوى الذهاب إليه ..؟
هل تحب أن يبغتك الموت على هذا الحال الذى أنت عليه ..؟
إن كانت إجابتك
’’ لسة بدرى .. بعدين نفكر فى الموضوع دة ’’
فأسألك ..
هل أخذت عهد من ملك الموت ألا يأتيك إلا وأنت مستعد له ...؟
أتركك مع هذا السؤال .. لتفكر وحدك فى الإجابة ..
مع التأكيد علي أن ..
علي أن الموت بالنسبة لكل مسلم ملتزم بالطريق القويم يمثل مرحلة من مراحل الحياة لا يجزع منها ولا يطمئن لها .. لكنه يعد لها العدة كما يفعل مع كل مراحل حياته الهامة ..
فهو - مثلاً - كطالب يبغي مستقبل أفضل يذاكر ويجتهد ومع ذلك لا يطمئن للامتحان مهما كان مجتهداً .. وفي نفس الوقت .. لا يجزع منه لدرجة الهلع .. لأنه يجتهد ويبذل قصاري جهده ..
وهو كموظف مثلاً .. يؤدي وظيفته بكل اجتهاد وأمانة .. لا يجزع ولا يهلع إن قيل له ’’تعالي قابل المدير’’ .. وحتي إن أصابه قلق أو توتر من تلك المقابلة .. أغراه اجتهاده ونشاطه علي الاطمئنان والثقة ..
وهكذا يكون استعداده للموت ..
لا يجزع ولا يهلع لمجرد ذكر اسم الموت .. وهل يجزع أحدنا أو يهلع إن كان راكباً في قطار .. ومن آن لآخر يتم تذكيره بالمحطة التي سينزل فيها؟؟..
إن الموت قادم لا محالة .. لكن مشكلتنا معه ... أننا لا ندري .. متي .. أو كيف ؟؟..!! .. لذا ..
فالاستعداد له يجب أن يكون علي قدم وساق .. والتذكير به لابد أن يكون دائم ..
فتيار الدنيا يجرفنا دوماً .. وصخبها ولهوها يغرنا حتماً ..
أما الموت فهو الحقيقة المنسية التي إن لم نُذَكَّر بها .. بُهتنا بها علي غرة ..
فجزي الله خيراً من ذكرنا بها .. وأعاننا الله علي حسن الاستعداد لاستقباله .. ورزقنا حسن الخاتمة .. اللهم آمين ..
» أختبري نفسك هل انتي رقيقه ام لا ؟
» أدخلي أسمك وشوفي تسريحة شعرك....!!!
» اذا كنتي بنوته لازم تدخلي
» الطريقة الصحيحة لغسل الشعر
» 10 عبارات خطيره على طفلك
» اخبار عسولات منتدانا
» سجلي حضورك باسم محل او سوق تحبينه
» اللي يوصل رقم 5 بصل المنتدى واللي يوصل رقم عشرة عسل المنتدى
» طفلة صغيرة تحرج المدرسة بسؤال ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟