أولا :أيها الإخوة الأعزاء : تحية طيبة لكم وحياكم ربي وبياكم وجعل أعلى الفردوس مثوانا وإياكم، ووالدينا ووالد والدينا0ولجميع المسلمين
وقبل أن أبدء في عرض موضوعي أرجو المعذرة لمن دخل على موضوعي هذا على أنني أنا العضو (الماسنجر) هوالذي اقر اعترافه كمافي العنوان بانه بواسطته قد أفسد الكثير من الشباب والفتيات ،وأن المعترف 00ليس معرفي الذي يمثل شخصي ،الذي هو اسم على مسمى 0والمقصود به برنامج الماسنجر ،الذي يعتبر أول برنامج محادثة ثم لحق بركبه البالتوك والشات وغيره0 والتي تعتبر من التقنيات الحديثه للمراسلة والمحادثة عبر الشبكة العنكبوتية وموضوعي اليوم يدور حول أخطار ( الماسنجر )0 التي لاتخفى على الكثير منكم 0
[center]
ولا شك إن هذه التقنية نعمة لمن أحسن استعمالها، ونقمة لمن أساء استخدامها فكثير من الناس وأخص بذلك الشباب والشابات يجعلونها نقمة ، إنها تحول إلى وسيلة اليوم لنشر فاحشة والفضيحة في الذين آمنوا .حتى أصبحت هذه الوسائل تروج بها المعاصي والمنكرات، وتظهرُ فيها الفواحشُ والموبقات، فكان الأمرُ كما قال الله: (ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُم بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ). ( الروم : 41) فهذا ربكم جل وعلا يكشفُ أمرًا فظيعًا ظهر في الكون من الفساد والشر بما كسبته أيدي الناس، فنطق الحديد، وانتقلت أصواتنا وصورنا عبر الأثير، حينما أصبحت هذه الوسائل لترويج الفواحش والتشجيع عليها، ولنقل الفضائح وكشف المستور، فكان عن طريق أجهزة الاتصال المحمول، وعبر الماسنجر وخاصية البلوتوث، وخاصية الوسائط المتعددة في الجوالات، بإمكانك نقلُ ملفاتٍ صوتية وملفات فيديو إلى أماكن بعيدة، فبتنا نسمعُ عجبًا ونرى عجبًا، فتفنن أصحابُ هذه الأجهزة في نقل مقاطع مخزيةٍ، من كشف عوراتٍ قد أسبل الله عليها ستره، فأشاعوا بذلك الفواحش وشجعوا عليها، وفتحوا أعيُنَ الغافلين عنها، وفضحوا أعراض المسلمين، ونشروا خزيهم، وفيهم يقول الله الجبارُ المنتقم: (إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لا تَعْلَمُونَ). ( النور : 19)وكماانه من المعلوم في دين الله تعالى تحريم اتباع خطوات الشيطان ، وتحريم كل ما قد يؤدي إلى الوقوع في الحرام ، حتى لو كان أصله مباحاً ، وهو ما يسمِّيه العلماء " قاعدة سد الذرائع " وفي هذا يقول الله عز وجل(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ) ، ومن الثاني : قوله تعالى(وَلا تَسُبُّوا الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ فَيَسُبُّوا اللَّهَ عَدْواً بِغَيْرِ عِلْمٍ ) (الأنعام: 108) وفيها ينهى الله تعالى المؤمنين عن سبِّ المشركين لئلا يفضي ذلك إلى سبهم الربَّ عز وجل .وأمثلة هذه القاعدة في الشريعة كثيرة ، ذكر ابن القيم رحمه الله جملة وافرة منها وفصَّل القول فيها في كتابه المستطاب " أعلام الموقعين " ، فانظر منه ( 3 / 147 - 171) .ومسألتنا هذه قد تكون من هذا الباب ، فالمحادثة - بالصوت أو الكتابة - بين الرجل والمرأة في حدِّ ذاته من المباحات ، لكن قد تكون طريقاً للوقوع في حبائل الشيطان .ومَن علم مِن نفسه ضعفاً ، وخاف على نفسه الوقوع في مصائد الشيطان : وجب عليه الكف عن المحادثة ، وإنقاذ نفسه .ومن ظنَّ في نفسه الثبات واليقين ، فإننا نرى جواز هذا الأمر في حقِّه لكن بشروط
1-عدم الإكثار من الكلام خارج موضوع المسألة المطروحة ، أو الدعوة للإسلام ." اى الحديث لسبب "
2-عدم ترقيق الصوت ، أو تليين العبارة .
3- عدم السؤال عن المسائل الشخصية التي لا تتعلق بالبحث كالسؤال عن العمر أو الطول أو السكن …الخ .
4 -أن يشارك في الكتابة أو الاطلاع على المخاطبات إخوة - بالنسبة للرجل - ، وأخوات - بالنسبة للمرأة - حتى لا يترك للشيطان سبيل إلى قلوب المخاطِبين .
5 -الكف المباشر عن التخاطب إذا بدأ القلب يتحرك نحو الشهوة
فلقد سدت الشريعة كل الأبواب المفضية إلى الفتنة ، ولذلك حرمت الخضوع بالقول ، ومنعت الخلوة بين الرجل والمرأة الأجنبية ، ولا شك أن هذه المحادثات الخاصة لا تعتبر خلوة لأمن الإنسان من إطلاع الآخر عليه ، غير أنها من أعظم أسباب الفتنة كما هو مشاهد ومعلوم .
وقد صان الإسلام العلاقات بين الأفراد، وحدَّها بسياجٍ يلائم النفسَ البشرية، فحرم العلاقة بين رجلٍ وامرأةٍ إلا في ظل زواج شرعي ، وكذلك لا يصح مخاطبة رجلٍ امرأةً ، ولا امرأةٍ رجلا إلا لحاجة. وإن كانت ثَمَّ حاجةٌ داعيةٌ إلى الخطاب بينهما فليكن ذلك في حدود الأدب والأخلاق، قال تعالى ( وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعاً فَاسْأَلوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ ) .(الاحزاب: 53). وقال تعالى: ( إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَعْرُوفاً) ( الأحزاب 32). والخطاب قد يكون باللسان والإشارة والكتابة، فهو عبارة عن كل ما يبين عن مقصود الإنسان. قال تعالى (قَالَ رَبِّ اجْعَلْ لِي آيَةً قَالَ آيَتُكَ أَلَّا تُكَلِّمَ النَّاسَ ثَلاثَةَ أَيَّامٍ إِلَّا رَمْزاً ) (آل عمران: 41)
وقال الشاعر:
إن الكلام لفي الفؤاد وإنما *** جعل اللسان على الفؤاد دليلا
فالواجب على المسلمين الحذر من مخاطبة النساء عبر ما يعرف بمواقع الصداقة على الإنترنت، فذلك من طرق الشيطان وسبل الغواية قال تعالى :(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ وَمَنْ يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ ) (النور: 21)وإذا كانت الصداقة بالواسطة ممنوعة محرمة، فإن كل علاقة أو صداقة أكثر قرباً ومباشرة، كالصداقة عبر الهاتف، أو اللقاء المباشر، أو غير ذلك أشد تحريماً وأعظم خطراًلقد جاءت الشريعة بقواعد وكليّات تصلح لكل زمان ومكان ، كما قرر ذلك شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله – .ومن قواعد الشريعة : قاعدة : سـدّ الذرائع .وقاعدة : درء المفاسد مُقدّم على جلب المصالح .وما أفضى إلى مُحرّم فهو مُحرّم .وفي ضوء هذه القواعد نعلم حُـكم المُحادثة بين الجنسين عبر برنامج المحادثة ( الماسنجر ) ولو كان ذلك عن طريق الكتابة،ومثله غرف الدردشة ، وهو ما يُسمّى بـ " الشات "فيجب أن يُغلق الباب ، وأن ذلك من باب سدّ الذرائع والوسائل التي تؤدي إلى ارتكاب ما حرّم الله .ثم إذا تصوّر متصوّر ، أو زيّن له الشيطان هذا العمل بحكم الصداقة أو التعارف بقصد الزواج ، فهذه مصلحة موهومة مُتخَـيّـلة ، ودرء ودفع المفاسد يُقدّم على جلب المصالح ، ولذا حُرّمت الخمر مع ما فيها من منافع ، إلا أن ما فيها من الإثم أكبر من منافعها ، وكذلك الأمر بالنسبة للميسر . قال سبحانه وتعالى : ( يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَآ أَكْبَرُ مِن نَّفْعِهِمَا ) الآية . وكم أدّت تلك المحادثات إلى الوقوع في الحرام ، وأفضت إليه .وما أفضى إلى حرام فهو حرام .والذين تصطادون في الماء العكر أكثر من الصالحين .ويكفي أن يُلقي الإنسان نظرة على غرفة دردشة ليرى بنفسه ، أن تلك الغرف لا يوجد فيها – غالباً – حديث جـاد أو نافع مُـثمر .
وقد يقول البعض من الشباب أو من الفتيات : إنني أثق بنفسي !
فيُقال له أو لها : إنه لا يجوز للمسلم أن يمتحن إيمانه في مواطن الفتن ؛ لأنها مظنّـة الزيغ .ولذا قال عليه الصلاة والسلام من سمع منكم بخروج الدجال فلينأ عنه ما استطاع ، فإن الرجل يأتيه وهو يحسب أنه مؤمن ، فما يزال به حتى يتبعه مما يرى من الشبهات ). رواه أبو داود وغيره.ومعنى ( فلينأ ) أي ليبتعد عن مواطن الفتنة .ثم إن حسن القصد لا يُبررالعمل أو يجعل ارتكابه سائغا0
ولذا فإن من المتعيّن إغلاق هذا الباب لئلا تقع الفتاة أو الشاب في المحذور ولاشك أن التخاطب عبر الشات أبلغ أثرا وأعظم خطرا من المراسلة عن طريق البريد ، وفي كل شر .انتهى.يقول الشيخ محمد صالح المنجد من علماء المملكة العربية السعودية:-
لا حرج على المرأة المسلمة في الاستفادة من الإنترنت، ودخول " البالتوك " ما لم يؤد ذلك إلى محذور شرعي ، كالمحادثة الخاصة مع الرجال ، وذلك لما يترتب على هذه المحادثات من تساهل في الحديث يدعو إلى الإعجاب والافتتان غالبا ، ولهذا فإن الواجب هو الحزم والابتعاد عن ذلك ، ابتغاء مرضاة الله ، وحذرا من عقابه . وكم جَرَّت هذه المحادثات على أهلها من شر وبلاء ، حتى أوقعتهم في عشق وهيام ، وقادت بعضهم إلى ما هو أعظم من ذلك ، والشيطان يخيل للطرفين من أوصاف الطرف الآخر ما يوقعهما به في التعلق المفسد للقلب المفسد لأمور الدنيا والدين . ولقد حرم الله سبحانه وتعالى اتخاذ الأخدان أي الأصدقاء والصديقات على كل من الرجال والنساء، فقال في خصوص النساء: ( مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ وَلا مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ ) (النساء: من الآية25)وفي خصوص الرجال: ( مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ وَلا مُتَّخِذِي أَخْدَانٍ ) (المائدة: من الآية5) واتخاذ الأخدان محرم سواء كان عبر الهاتف او الماسنجرأو الدردشة في الإنترنت أو اللقاء المباشر، وغيرها من وسائل الاتصال المحرمة بين الرجل والمرأة. وما يعرف اليوم بمواقع الدردشة فهي في معظمها أوكار فساد ومصايد للشيطان، أفسدت دين ودنيا كثير من أبناء وبنات المسلمين، فعلى المسلم أن يحذر منها، وأن يستغل وقته ويبذل جهده فيما يعود عليه بالنفع في دينه ودنياه.انتهى.
وقد سئل الشيخ ابن جبرين حفظه الله : ما حكم المراسلة بين الشبان والشابات علما بأن هذه المراسلة خالية من الفسق والعشق والغرام ؟
فأجاب : ( لا يجوز لأي إنسان أن يراسل امرأة أجنبية عنه ؛ لما في ذلك من فتنة ، وقد يظن المراسل أنه ليست هناك فتنة ، ولكن لا يزال به الشيطان حتى يغريه بها ، ويغريها به. وقد أمر صلى الله عليه وسلم( من سمع بالدجال أن يبتعد عنه) ، وأخبر أن الرجل قد يأتيه وهو مؤمن ولكن لا يزال به الدجال حتى يفتنه. ففي مراسلة الشبان للشابات فتنة عظيمة وخطر كبير يجب الابتعاد عنها وإن كان السائل يقول : إنه ليس فيها عشق ولا غرام ) انتهى ، نقلا عن : فتاوى المرأة ، جمع محمد المسند ، ص 96
وأخيرا هذه نصيحة لاخواتنا وبناتنا فأقول لها
انه من الواجب عليك أختي في الله أن تكوني على حذر، ويقظة، وعدم الغفلة؛ فالذين تحادثينهم أشباح غير معروفين، قد يدخل الرجل باسم امرأة أو العكس حاجباً إجابات أسئلة كثيرة: ما المذهب؟ ما المشرب؟ ما البلد؟ ما الدين؟ ما الملة؟ ما النحلة؟ ما النية؟ ما المقصد؟... وبالتجربة فإنني أقول: المرأة شفافة، وسرعان ما تصدق ما يقوله الرجل، وكثيراً ما تقول الفتاة: لكن الرجل الذي أتعامل معه غير. ثم يتبين بعد ذلك أنه ليس غيراً ولا خيراً. الرجل الذي يتسلل إليك في الإنترنت أو الهاتف: مرة ناصح أمين، ومرة ضحية تئن وتطلب الإنقاذ، ومرة أعزب يبحث عن شريكة حياته، ومرة مريض يريد الشفاء... وفي كل مرة فهو رجل يُعجب بالأنثى، فكوني على حذر؛ فأنت الضحية!
كما يجب أن تكوني على علاقة جيدة مع أخواتك العاملات في مجال الإنترنت، تعاوناً على البر والتقوى، وتواصياً بالحق والصبر، وحفاظاً على النفس، واجعلي دعوتك ومحادثتك مع البنات، وصُمّي أذنيك عن عواء الذئاب، وإن خُيّل إليك أنه هادئ، وجميل، وأخاذ، وما يقال في الإنترنت، يُقال في الماسنجر أوالهاتف والهاتف الجوال.
با بنات العرب اشوف النت أثر*** في حياة البنت في عصر الهنا
وقتها تقضيه ما ظنته يسحر*** من تساهل به على نفسه جنا
تحسبّنـه آمنٍ تبـدا وتنشـر*** ما تبـي من كل همٍ أو عنـا
وتجتهد دام الردود اكثر واكثر ***خاصة ممن تشوف لهم ثنـا
مثلما الغزلان تسرح ما تحذّر ***بالمفالي راكضة خلف الجنـا
يوم شافت ذيب يضحك ماتأخر*** تتجه نحـوه وهو منها دنـا
قالت المسكين ماله ناب يحذر***مدرّب في السرك والف طبعنا
وابتدا اللعبـة كلام بالمسنجر*** وفتّح الأبواب وجروح العنـا
قـال فيني مثلما بك لكن اخطر*** روحي وروحك تلاقن هاهنـا
تكبـري في العين أكبر ثم أكبر ***آمري وانهي على كيفـك أنا
يستمر الحكـي لين الله أكـبر *** ترقـد الأشعار معها والغنـا
تجتلد تجتر حكيه لين تفطـر *** وتحمد الله كيف جابلها المنا
تنتظر منه الرساله شي يقهـر*** ليش يتـأخر وينسى وعـدنا
وتعطي الجـوّال حتى ميتأخر *** تسمع لصوته فلا عنّه غنـا
وهكذا تمشي ابدربه لين يظفر*** ياخذ المطلوب دون أية عنـا
ما درت به داشـرٍ ذيبٍ تنكّـر*** ضاري بالسير في درب الخنا
ياحصاني نجد ولا البحر الاحمر*** وياحصاني كل بقعه بارضنا
امركم مكشوف ما يحتاج مجهر ***كل واحد له خوات وله ضنا
العقـوبة واردة لو هي تأخـر *** ومن تهاون ينتظر نوع الجنا
وقتها تقضيه ما ظنته يسحر*** من تساهل به على نفسه جنا
تحسبّنـه آمنٍ تبـدا وتنشـر*** ما تبـي من كل همٍ أو عنـا
وتجتهد دام الردود اكثر واكثر ***خاصة ممن تشوف لهم ثنـا
مثلما الغزلان تسرح ما تحذّر ***بالمفالي راكضة خلف الجنـا
يوم شافت ذيب يضحك ماتأخر*** تتجه نحـوه وهو منها دنـا
قالت المسكين ماله ناب يحذر***مدرّب في السرك والف طبعنا
وابتدا اللعبـة كلام بالمسنجر*** وفتّح الأبواب وجروح العنـا
قـال فيني مثلما بك لكن اخطر*** روحي وروحك تلاقن هاهنـا
تكبـري في العين أكبر ثم أكبر ***آمري وانهي على كيفـك أنا
يستمر الحكـي لين الله أكـبر *** ترقـد الأشعار معها والغنـا
تجتلد تجتر حكيه لين تفطـر *** وتحمد الله كيف جابلها المنا
تنتظر منه الرساله شي يقهـر*** ليش يتـأخر وينسى وعـدنا
وتعطي الجـوّال حتى ميتأخر *** تسمع لصوته فلا عنّه غنـا
وهكذا تمشي ابدربه لين يظفر*** ياخذ المطلوب دون أية عنـا
ما درت به داشـرٍ ذيبٍ تنكّـر*** ضاري بالسير في درب الخنا
ياحصاني نجد ولا البحر الاحمر*** وياحصاني كل بقعه بارضنا
امركم مكشوف ما يحتاج مجهر ***كل واحد له خوات وله ضنا
العقـوبة واردة لو هي تأخـر *** ومن تهاون ينتظر نوع الجنا
م / ق
الإثنين ديسمبر 19, 2011 1:31 pm من طرف همسة غلا
» أختبري نفسك هل انتي رقيقه ام لا ؟
الإثنين أبريل 04, 2011 1:39 pm من طرف همسة غلا
» أدخلي أسمك وشوفي تسريحة شعرك....!!!
السبت أبريل 02, 2011 7:34 pm من طرف همسة غلا
» اذا كنتي بنوته لازم تدخلي
السبت أبريل 02, 2011 7:26 pm من طرف همسة غلا
» الطريقة الصحيحة لغسل الشعر
السبت أبريل 02, 2011 7:21 pm من طرف همسة غلا
» 10 عبارات خطيره على طفلك
السبت أبريل 02, 2011 7:14 pm من طرف همسة غلا
» اخبار عسولات منتدانا
السبت أبريل 02, 2011 1:51 pm من طرف همسة غلا
» سجلي حضورك باسم محل او سوق تحبينه
السبت أبريل 02, 2011 1:39 pm من طرف همسة غلا
» اللي يوصل رقم 5 بصل المنتدى واللي يوصل رقم عشرة عسل المنتدى
الجمعة ديسمبر 03, 2010 5:50 pm من طرف همسة غلا
» طفلة صغيرة تحرج المدرسة بسؤال ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الجمعة سبتمبر 17, 2010 5:44 pm من طرف همسة غلا